أرخى اقصاء المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة من الدور الأول لكأس إفريقيا للأمم شبان على يد المنتخب الموريتاني، بظلال قاتمة على الإدارة التقنية الوطنية التي باتت في بؤرة ساخنة وقد يترتب عن ذلك العديد من القرارات القوية.
ويرجح أن يدفع الإطاران مصطفى مديح وزكرياء عبوب على التوالي المدرب والمدرب المساعد لأشبال الأطلس، فاتورة الإقصاء بعدم تمديد عقديهما، كما أن موجات الإقصاء التي تضرب المنتخبات الوطنية السنية قد تضعف من أسهم ناصر لاركيط المدير التقني الوطني في البقاء على رأس المؤسسة التقنية، علما بأن عقده سينتهي شهر يونيو القادم.