بعد مرور نحو ثلاثة أشهر من إنطلاقة الموسم الكروي الحالي، وتوالي نتائج الفرق الأوروبية الكبرى بين النجاح والفشل واحتمالية رحيل بعض المدربين يتساءل كثيرون عن البدلاء الذين يمكنهم تولي مهمة قيادة الأندية التي تعاني من أزمة النتائج.

وتعج الساحة الكروية الأوروبية بالعديد من المدربين الكبار الدين وجدوا أنفسهم في العطالة بعدما وقع الطلاق بينهم وبين الأندية التي كانوا يقودونها.. وهم حاليا يجلسون في موقع المتفرجين بالرغم من خبراتهم وقدراتهم التدريبية الكبيرة.. وقد تتم الاستعانة ببعضهم في أقرب وقت من طرف الأندية التي تعاني حاليا من سوء النتائج.. ومن أبرز العاطلين نذكر بـ10 منهم:  

الفرنسي زين الدين زيدان المدرب (آخر فريق دربه ريال مدريد) – الإيطالي أنطونيو كونطي (آخر فريق دربه تشيلسي) – الفرنسي أرسن فينغر (آخر فريق دربه أرسنال) – الإيطالي كلاويدو رانيري (آخر فريق دربه ليستر سيتي) – الفرنسي لوران بلان (آخر فريق دربه سان جيرمان) – الإسباني كيكي فلوريس (آخر فريق دربه إسبانيول) – الأسكتلندي دافيد مويس (آخر فريق دربه ويست هام) – البرتغالي ليوناردو غارديم (آخر فريق دربه موناكو) – الإيطالي فيتشينزو مونتيلا (آخر فريق دربه إشبيلية) – الهولندي فرانك دي بوير (آخر فريق دربه كريستال بالاس).