يبقى المهاجم حمدي العشير أكثر اللاعبين حزنا بعد نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية، الذي خسره الفرق البركاني أمام الزمالك المصري بضربات الترجيح.
سبب الحزن العميق للعشير يعود لكونه أضاع فرصة ذهبية في بداية المباراة، كما أضاع الضربة الترجيحية، وشعر أنه يتحمل مسؤولية ضياع اللقب، غير أن مكونات نهضة بركان ساندته، منذ نهاية المباراة، سواء اللاعبين أو الطاقم التقني ولمسيرين، وكذا الجمهور البركاني بعد عودة الفريق للمغرب.