يستعد الرجاء لمواجهة شبيبة القبائل الجزائري في نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية، وبَبسعى لحسم لقبه الثاني في المنافسة بعد الذي حققه سنة 2018 أمام فيطا كلوب الكونغولي. 
ويبحث لسعد الشابي مدرب الرجاء عن الاستعانة بأسلحته لتحقيق هدفه، ويبقى أهمها الهجوم، لكنه لوحظ تراجع في هذه الجبهة خاصة مع  الاستعصاء الذي يجده كل من مالانغو ورحيمي  في المباريات الأخيرة وعدم تسجيلهما الأهداف، ونو ما أثر نوعا ما على نتائج الفريق التي تراجعت، بدليل أنه انهزم لي مباراتين وتعادل في واحدة في المبارايات الثلاث الأخيرة. 
والأكيد أن الوقت الحالي لا يسمح بالتراجع خاصة مع دخول الموسم مراحله الحاسمة، لذلك مطالب من مالانغو ورحيمي أن يستعيدان ذاكرتهما التهديفية أمام الشبيبة، خاصة أن كل مكونات الفريق تعول عليهما في الهجوم في النهائي.