ولو أن أيندوفن فريق كبير وشهير، إلا أنه احتفل بتاهله إلى الدور الفاصل، وأخرج وثاقا جديدا من حبل مدرسته التكوينية إسم اسماعيل صيباري على خط أجنحة الميدان، وأصبح يثق به تنافسيا ورسميا في كل المواجهات الأوروبية والمحلية في عامه الثاني على التوالي، وحضر اسماعيل (21 عاما) طيلة 65دقيقة أمام موناكو، مثلما استهل الموسم الهولندي ب30 دقيقة، وسيكون مجددا أمام لقاء أوروبي على أعلى مستوى، حيث يلاقي غلاسكو رانجيرز غدا في مهمة صعبة باسكوتلاندا، في انتظار الحسم بهولندا بعد أسبوع. 
أما ثاني الأسماء فهو عبد الله الزوبير المنسي بأذربدجان وصاحب الألقاب مع فريقه كاراباخ كجناح أيسر، كان هو من أودع الهدف الأول في مرمى فرنكفاروس الاربعاء الماضي، وربما قد يمهد الطريق لدخول دور المجموعات فيما لو عبر فريق بليزن التشيكي، بينما يظل اسم تاعرابت مطروحا فقط للتداول لأنه أصبح خارج أجندة مدرب بنفيكا الذي سيواجه الكرة الأوكرانية عبر دينامو كييف.
• البرنامج
ـ الثلاثاء 16 غشت 2022
س 20: غلاسكو رانجيرز ـ أيندوفن (صيباري) 
ـ الأربعاء 17 غشت 2022
س 17.45: كاراباخ (الزوبير) ـ فيكتوريا بليزن
س 20 : دينامو كييف ـ بنفيكا (تاعرابت)