67 دقيقة لعبها سليم أملاح بعد غياب اطول للاصابة مع الاسود . وهو منسوب زمني في غاية الاهمية لانه فعلا كان دينامو الوسط الهجومي الى جانب اوناحي ، ويظهر املاح في كامل قواه البدنية والاستراتيجية على مستوى التزاوج بين المساندة الدفاعية والبناء الامامي . وفعاليته ظهرت واضحة لانه لعب على وقع عين فالينسيا التي راقبته عن قرب مع الاسود لقياس طريقة لعبه الدولي ، وعين وليد الذي منحه لازمة زمنية للوقوف على ادائه الدولي بميزان المقارنة بين ادائه بالمونديال ومباراة بوركينافاسو . ومع ذلك ، فالحكم على سليم سيتضح تدريجيا في سباقه الحماسي بالليغا وربح المزيد من المباريات ليرتفع اداؤه بشكل كبير .