لكم أن تلاحظوا دون أن تتعمقوا في الملاحظة ودون أن تجتهدوا أن عطية الله الفريق الوطني هو شخص آخر غير عطية الله الوداد.
عطية الله الأسود نسخة فيها من التحور والتطور٫ ما يجعل نسختة الودادية متنكرة في قناع التواضع وهو وضع غريب.
لكن مهلا٫ حتى مع الوداد عطية الله أبدع لكن بحضور من ؟ بحضور الركراكي الذي أخرج منه كل الجمال الكروي في الرواق بمفهومه العصري.
لذلك لنا أن نقول أن عطية الله الركراكي هو نسخة أكثر تدفقا و انسيابية و إبداعا من نسخ عطية الله بقية المدربين٫ كلمة السر عند "مول النية" فمعه يصبح عطية الله الأسود مارسيلو و مع الوداد نسخة من الفرنسي ميندي؟