عن عبد الرزاق حمد الله قال الركراكي " كل مرة نفس الأسطوانة٬ أعتقد أنه ينبغي فهم ما قلت ولن أغضب منكم حين تكررونه٫ حمد الله أنا من أتى به ٫ وإن لم يلعب فشديرة لم يسخن حتى بحركات الإحماء فما الفرق بينهما؟ النصيري هو خيارنا الهجومي الأول و بعدها الآخرون غلقنا هذه الصفحة.
 
بالنسبة لحمد الله فهو مقتنع بالدور الذي يمارسه حتى وإن لم يلعب و حين أقتنع أنها مباراة تستحق أن يكون حاضرا لن أتأخر في ذلك الآن انضم الينا الكعبي و قريبا ستشهدون انضمام مهاجمين جدد٫ تسرني كثيرا هذه المعركة التنافسية لذلك وكي تكون الصورة واضحة في هذا السياق تحديدا٬ حمد الله له دور آخر حتى و إن لم يلعب وأنا من يرسم معالم الخطة و التشكيل و ليس أي كان".