طاردته هذه الإشاعة داخل تشيلسي وتكررت معه وهو في أفق التوقيع لفريق النصر السعودي٫ حين روج بعض المحسوبون أو المقربون من دائرة إعلام النصر إلى أنه مصاب على مستوى الركبة ورد عليهم بمنشور على أنستغرام أنه بخير و على خير ٬ ليسخر بنشر صورة ركبته سليمة. هذه المرة عاد البعض للحديث عن نفس الإصابة وقد تكررت معه داخل غلطة سراي٫ بل ذهب إعلامي تركي ليؤكد أن ناديه قد يفسخ عقده وقد لا يفعل بند الشراء بالمرة وهي أنباء تنال فعلا من اللاعب المعروف بحسه المرهف. ما يهمنا هو وضع اللاعب داخل المنتخب الوطني في هذه الفترة و الغياب المؤكد عن مباراة كوت ديفوار و لاحقا ليبيريا ٫ ولا يتوقف الكابوس عند هذا الحد بل ستتواصل لغاية الكان وكيف سيكون حضور زياش في مسابقة تطارده لعنتها بغيابه عن نسختي الغابون والكامرون وحضوره وسطها في دورة مصر مع إهدار ضربة جزاء تاريخية أمام البنين كان لها تداعيات كبيرة انتهت باعتزاله دوليا.