بغض النظر على أن مواحهة المغرب لليبيريا في الجولة الأخيرة لكأس إفريقيا 2024 سيسعى من خلالها المدرب وليد الركراكي الرفع من جاهزية اللاعبين والاحتكاك أكثر ومنح الفرصة لبعض العناصر التي لم تشارك  في ودية كوت  ديفوار، فإن هناك هدفا آخر  يطارده الركراكي وأسوده ويتمثل في استعادة صدارة المجموعة 11 التي خظفها منتخب جنوب إفريقيا من منتخب المغرب بعد الفوز عليه في الجولة السابقة 2-1.

ويبقى بالتالي هذا الهدف معنوي من خلال إنهاء التصفيات في المركز الأول  وانتزاعه من منتخب جنوب إفريقيا الذي يملك 7 نقاط و المغرب 6 نقاط، بينما لليبيريا نقطة واحدة.