واصل نايف أكرد حضوره الجيد في دفاع المنتخب المغربي وكان مجددا حاضرا بواقعيته وتدخلاته الناجحة ولم يرتكب اي خطأ سواء على مستوى النزالات الثنائية وكذا تموضعه الجيد ثم بناء العمليات، واشتغل أكثر في الشوط الثاني حين بدأ المنتخب الليبيري يضغط نوعا ما، لكنه بقي وفيا لحضوره الجيد كواحد من الدعائم الأساسية في دفاع الأسود.