كل شيء ممكن و كل شيء وارد وكل شيء محتمل بأن يحضر يحيي جبران أول كان له مع الركراكي مثلما حضر أول مونديال له مع نفس المدرب في قطر على ضوء ما يحدث حاليا من طفرة و تطور وتقدم في المستويات لهذا اللاعب الذي نضج بالفعل واستطاع أن يستعيد أفضل نسخة منه.
جبران قد يطيح بواحد من الثلاثي الأولمبي ليحضر الكان خليفة لسفيان أمرابط لأنه يملك الخبرة الكافية افريقيا بشكل يتجاوز كثيرا منافسيه وربما قد يكون الضحية واحد من الوجوه التالية" العزوزي أو الصيباري وخاصة ريشاريسون"
لذلك الركراكي الذي يعرف جبران أكثر من الجميع مراقب جيد لهذا الوضع و عميد الوداد " بيبو" مثلما يناديه قد يجبره على إعادة العزلة قبل الكان.