أصبحت الأمور صارمة بمحيط إقامة الفريق الوطني بمدينة سان بيدرو، فقد حرص الناخب الوطني على أن تكون إقامة الفريق الوطني في هدوء تام بعيدا عن التشويش والضجيج حتى يتهيأ اللاعبيون بشكل جيد.
مسؤولو الفريق الوطني وضعوا سياجا عل محيط الفريق الوطني وأيضا للشاطئ الذي يرتبط بإقامة المنتخب الوطني لمنع الغرباء من التسلل له، مع تخصيص رجال أمن خاصين لحراسة المكان.
وقد تم منع العديد من المشجعين من أخذ صور تذكارية مع الناخب الوطني عندما كان متواجدا مع موسىى الحبشي محلل الفيديوهات وأحد رجال الأمن بالشاطئ.