من كل حذب وصوب جاؤوا للعاصمة الرباط من أجل مساندة الفريق الوطني النسوي، الصورة التي إلتقطها زميلنا إبراهيم أيت سمر تؤكد بأن كل الطرق تؤدي إلى الملعب الأولمبي الليلة، حيث التعبئة الجماعية لمساندة الفريق الوطني النسوي للتتويج باللقب الإفريقي.
رغم الظروف الصعبة، لا شيء مستحيل أمام الجماهبر المغربية، بالروح والجسد حاضرون للتأكيد على الوطنية الصادقة، إنهم المغاربة الذين تطبعوا على قيم التكافل والتضامن لذلك جاء النهائي الكبير بين المنتخب النسوي والمنتخب النيجيري بهذه الصورة الرائعة التي لا مثيل لها ولا توجد إلا في المملكة المغربية الشريفة وأمام أنظار العالم.
إضافة تعليق جديد