في مباراة حاسمة ومصيرية أمام ريفرز النيجيري، غاب المدافع محمد النهيري أحد اللاعبين الأساسيين، بقرار من المدرب وليد الركراكي الذي أكد أنه آثر إراحة اللاعب.
سبب  يبقى غريبا من الركراكي، خاصة إذا عرفنا قيمة اللاعب وكذا أهمية المباراة، وإن كانت المؤشرات تؤكد أن اللاعب بدأ يفكر في تغيير الاجواء ودخول تجربة جديدة، خاصة مع تلقيه عروضا خارج المغرب، وبات ذهنه مشتتا على مستقبله.
فهل هي بداية نهاية النهيري مع الفتح، خاصة أن عقده مازال ساريا لموسم واحد؟