ما عاشه الرجاء خلال رحلته لنيجيريا بداية بلاغوس ونهاية بمدينة ابا، عاد بالقارة الإفريقية قرنا للخلف.
تعامل غير محترم وتضييق على البعثة وظروف إقامة لا تحفظ الكرامة ومعها وسائل نقل وتواصل شبه منعدمة.
الرجاء الذي تحدى الترجي التونسي بنظام حكمه وبحكامه ومعهم الكاف سنة 2000 لن يعجزه اينيمبا هذا وقادر على قهره.
لكن على مسؤولي الرجاء في الإياب ان يردوا بالمثل على هذا التصرف وكفانا تسامحا مع هذه الأشكال.